
وتقول مصادر أخرى إن الرئيس غادر المستشفى الفرنسي إلى مستشفى أمريكي وأنه قام بتلك الخطوة بعد أن رفض الأطباء الفرنسيون السماح له بالعودة وأنه يحاول هو وطاقمه إقناع الطاقم الطبي في المستشفى الجديد بالسماح له بالعودة السريعة إلى موريتانيا على أن يعود بعد ذلك إلى فرنسا في وقت لاحق.
وتقول مصادر متطابقة إن وضع الرئيس الصحي ما زال صعبا وأنه من شبه المستحيل أن يتمكن من العودة إلى ممارسة حياته الطبيعية قبل شهر من الآن.