ويأتي هذا النبأ المؤكد ليعزز ما أوردته” الحرية” سابقا من أن اجتماعا التأم صباح اليوم للمجلس الأعلى للأمن في العاصمة نواكشوط، بالإضافة إلى وجود تعزيزات أمنية أمام منزل الوزير الأول لحظة كتابة النبأ.
وتعد أوامر السفارتان الأمريكية والفرنسية مؤشرا لحدوث تغيير، قالت بعض المصادر أنه بسبب عجز الرئيس ولد عبد العزيز عن تسيير شؤون البلد.
وحسب مصادر أخرى غير مؤكدة فإن قرارا صدر إلى وزراء حكومة ولد محمد لقظف بعدم مغادرة العاصمة نواكشوط، إلى إشعار آخر.
الحرية