
وقد سعت رابطات الأئمة للتعبير عن امتعاضها من إبعادها عن الدعوة إلى مساندة الرئيس فى مرضه أو حتى الدعوة إلى استقباله عند عودته من باريس.
وقد بررت مصادر أن السماح للشيخ الددو بالدخول جاء لكونه شخصية مستقلة ذات وزن وطني ودولي، بينما كان أغلب من حضروا من الأئمة والعلماء إما ناشطين فى الحزب الحاكم أو محسوبين عليه.