
وقالت مصادر أخرى إن الوزير السابق ولد ابراهيم أخليل حاول تمرير إشاعة أخرى عن صحة الرئيس وخروجه من المستشفى غير أن وسائل الإعلام الرسمية رفضت نشرها بفعل الأوامر الصريحة من وزير الاتصال.
وتقول أوساط الحكومة إن الشائعات التي يطلقها ولد ابراهيم أخليل أضرت بصورة الرئيس ومكانته، وزادت القلق في أوساط النخبة الموريتانية بعدما انهارت كل الفرضيات التي سربها لوسائل الإعلام عن عودة الرئيس.
وكانت وسائل الإعلام الرسمية قد نشرت خبرا يتعلق باستقبال الرئيس لبعض أفراد الجالية بأوروبا تبين عدم دقته، وقالت أوساط رسمية لوكالة “الأخبار” إن مصدره سفير موريتانيا بباريس ولد ابراهيم أخليل