
لكن المفاجأة أن الحضور لهذا اللقاء كانوا يعدون على رؤوس الأصابع ولم يحضر من السفراء غير ثلاثة من الدول المجاورة.
الفشل المذكور حملت مسئوليته للسفير فى جنيف وطاقمه، وقد أثار غضبا عارما فى الرئاسة ومن المتوقع أن يتم على خلفيته إزاحة بعض العناصر التى لها علاقة بما حدث. يذكر أن السفارة الموريتانية فى جنيف يشغلها الوزير السابق الشيخ أحمد ولد الزحاف، كما أن البعثة المذكورة قادها المفوض المكلف بحقوق الإنسان محمد عبد الله ولد خطره.
le Calame 852