
وقدم وزراء الداخلية والمعادن والوظيفة العمومية التعازي باسم رئيس الجمهورية للعائلة، ومبلغا ماليا بقيمة 3 ملايين أوقية.
ويتجمع العمال أمام مباني الولاية منذ الصباح مطالبين بمعاقبة المسؤولين عن الحادث.
وما زالت جثة ولد المشظوفي في مركز الاستطباب الوطني، وما زال ذوو الضحية ينتظرون دفنه ليقوموا بختم القرآن على روحه.