
واستقبلت المسيرة لدى وصولها القصر الرئاسي من طرف رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز محاطا بوزيرة الثقافة والشباب والرياضة ومدير ديوان رئيس الجمهورية..
وحيا رئيس الجمهورية المشاركين في المسيرة، مثمنا هبتهم التي قال إنها تعكس انحيازهم وتشبثهم بمذهب الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه إمام دار الهجرة.
ويذكر أن وزارة الثقافة حظيت بمشاريع مهمة ووطنية في ظل القيادة الحالية، ولكنها ما تزال بحاجة لمضاعفة تلك الجهود، حيث تنتظر الوزارة المعنية تحويل “مركز تكوين أطر الشباب والرياضة” إلى معهد، كما تنتظر الكثير من النقاط الأخرى، التي ما فتئت الدولة في العهد الجديد تقدمها، وتساعد بها الشباب على أن يتبوأ مكانته اللائقة به.