وحسب يومية L’authentique الناطقة بالفرنسية فإن الوزيرة ستكون من حظ أحد النواب في الأغلبية، الذي تحفظت اليومية على اسمه.
وقد دخلت الوزيرة سيسى بنت الشيخ ولد بيده حكومة ولد محمد لقظف التي ظهرت بعد انقلاب قاده الجنرال حينها محمد ولد عبد العزيز على الرئيس المنتخب سيدي ولد الشيخ عبد الله، قبل أن يترشح للرئاسة وينجح في الشوط الأول من الانتخابات ليعيد حكومة ولد محد لقظف بثوب جديد، وقد ظلت لسنوات محتفظة بكرسي الثقافة في هذه الحكومة.